كل اربع سنوات يعيش العلم على وقع احتفالية كروية هي الابرز على مستوى الرياضات و الاكثر شعبية على مستوى المتابعين باختصار انه كأس العالم...
قبل انطلاق الاحتفالية تكثر اصوات المتفائلين في هذا الفريق و المتشائمين
من ذاك , وما اكثر الحديث عن المدربين .. اجل المدربين و لم لا
في منطق المباراة اللاعب هو الذي يسجل الاهداف و يحقق النصر و لكن هناك اياد خفية و فكر متقدم يكمن وراء تحقيق انتصار ناتج عن جهد و تفاهم بين اللاعب و زملائه من جهة و بينه و بين مدربه من جهة اخرى.
ولعل اكثر ما ميز و يميز هذا المونديال هو تألق مدربين و انكسار شوكة مدربين اخرين.
هاهو دونغا الذي يحصد المباراة تلو المباراة بدون اي عناء رغم الأنتقادات و هو الذي حققه كلاعب عام 1994 في امريكا و يطمح لتحقيقه كمدرب على خطى القيصر الالماني فرانس بيكنباور الذي حققه لاعبا و مدربا للمانشافت.
و مارادونا رغم تهوره و عدم وجود استراتيجية تدريبية واضحة عنده ألا انه يسعى ليصارع دونغا على الانجاز الذي كان قد حققه شخصيا مع التانغو في مونديال1986 في المكسيك و يسعى لرؤية ميسي و زملائه يرفعون الكأس.
كما شاهدنا مدربين خطفو الاضواء بعد ان كانوا ليسوا بهذه الشهرة و اعني بذلك مدرب المانشافت يواكيم لوف و مدرب المنتخب الغاني.
اما مفاجأة الموسم فهي انكسار شوكة كابيلو المتعجرف الذي صبت كل التوقعات في خانة تحقيقه للأنجاز الذي تنتظره انكلترا منذ مونديال 66 .
نعم المانيا في دور ربع النهائي و انكلترا خارجا.
و كابيلو الملام بطريقة دفاعه الايطالية الهزيلة و تكتيكه الذي بين عيوب كثيرة في فهم نجوم انكلترا و فك شيفرة الدفاع الالماني و من قبله الجزائري و الامريكي.
و بم اننا بدأنا بهذا السياق فجدير بنا ان نختم بمدرب فرنسا ديمنيك و مدرب الأزوري مارشيلو ليبي اللذان تسابقا على اظهار الوجه الشاحب لفرنسا و ايطاليا بطلة النسخة الماضية
قبل انطلاق الاحتفالية تكثر اصوات المتفائلين في هذا الفريق و المتشائمين
من ذاك , وما اكثر الحديث عن المدربين .. اجل المدربين و لم لا
في منطق المباراة اللاعب هو الذي يسجل الاهداف و يحقق النصر و لكن هناك اياد خفية و فكر متقدم يكمن وراء تحقيق انتصار ناتج عن جهد و تفاهم بين اللاعب و زملائه من جهة و بينه و بين مدربه من جهة اخرى.
ولعل اكثر ما ميز و يميز هذا المونديال هو تألق مدربين و انكسار شوكة مدربين اخرين.
هاهو دونغا الذي يحصد المباراة تلو المباراة بدون اي عناء رغم الأنتقادات و هو الذي حققه كلاعب عام 1994 في امريكا و يطمح لتحقيقه كمدرب على خطى القيصر الالماني فرانس بيكنباور الذي حققه لاعبا و مدربا للمانشافت.
و مارادونا رغم تهوره و عدم وجود استراتيجية تدريبية واضحة عنده ألا انه يسعى ليصارع دونغا على الانجاز الذي كان قد حققه شخصيا مع التانغو في مونديال1986 في المكسيك و يسعى لرؤية ميسي و زملائه يرفعون الكأس.
كما شاهدنا مدربين خطفو الاضواء بعد ان كانوا ليسوا بهذه الشهرة و اعني بذلك مدرب المانشافت يواكيم لوف و مدرب المنتخب الغاني.
اما مفاجأة الموسم فهي انكسار شوكة كابيلو المتعجرف الذي صبت كل التوقعات في خانة تحقيقه للأنجاز الذي تنتظره انكلترا منذ مونديال 66 .
نعم المانيا في دور ربع النهائي و انكلترا خارجا.
و كابيلو الملام بطريقة دفاعه الايطالية الهزيلة و تكتيكه الذي بين عيوب كثيرة في فهم نجوم انكلترا و فك شيفرة الدفاع الالماني و من قبله الجزائري و الامريكي.
و بم اننا بدأنا بهذا السياق فجدير بنا ان نختم بمدرب فرنسا ديمنيك و مدرب الأزوري مارشيلو ليبي اللذان تسابقا على اظهار الوجه الشاحب لفرنسا و ايطاليا بطلة النسخة الماضية