هو كاتب وباحث في مجالات العلوم الإنسانية «دراسات وأبحاث تحليلية نقدية مقارنة» وعضو في اتحاد كتاب العرب، وجمعية البحوث والدراسات. شاعر ورجل قل أمثاله في هذا الزمن الذي نخشى فيه على الكلمة وآفاقها هو من ثمار مدينة سلمية والذي تحمل كتبه في طياتها عوالم واسعة من الفكر والثقافة.
اسماعيل حسن سيفو" «أبو عمار» العميد الركن المتقاعد والرجل الموسوعة الذي تفتخر به مدينته. ولد عام 1952م في سلمية وبقي فيها طالبا وعاملا في مهنة البناء السكني حتى 1970م حيث اتجه إلى حلب، كلية الهندسة ولم يتمها لأسباب مادية ملتحقا بإحدى الكليات العسكرية ومنها انتقل إلى دمشق 1972م وفيها تشكلت لديه مشاعر الخسارة الأولى لقيم ومضامين الحياة الريفية والأسرية ولاحظ أنه كتب آنذاك بإحساساته الطفولية من حيث "سلمية هي مركز الوجود" وفي 2008 عاد إلى منزله الأول بفارق نوعي كبير.
حصل على دراسات عليا خاصة «معادلة للماجستير أصولا في موضوع تطبيقات علم النفس في مجال الانتقاء النفسي الوظيفي الميداني من 1989م ولغاية م1990موضوعها التوصيف النفسي للوظائف المتعددة الخطرة والدقيقة جدا, وذات الاحتياجات الخاصة علميا وثقافيا وسكيولوجيا، بالإضافة إلى متابعته لأهم تقنيات العصر الحديث واتباعه دورات كمبيوتر مع امتياز خاص في التنسيق والإخراج والتدقيق اللغوي والفني والطباعي للكتب والمجموعات الشعرية
ابن سلمية لديه العديد من المؤلفات في المجال الفكري ومن أهمها:
- المجلد الأول: العقلية الغربية التقليدية والعقلية الشرقية الرجعية العصابية وسيكولوجيا التدمير الذاتي للحضارة الإنسانية في جزأين : الجزء الأول نقد نظرية التقدم والتخلف الغربية التقليدية
والجزء الثاني: المشكلة العاطفية الجنسية والتنمية الاجتماعية الوطنية المستقلة
- المجلد الثاني: الهرمية الدولية المعاصرة
- المجلد الثالث: العولمة بين المكر والغفلة
- الشخص الثالث (حوار ذو أهمية خاصة في ضرورة تنمية الموارد البشرية الخلاقة)
- البعد الثالث للإيمان ومشكلة الإنسان ..بين المكر والغفلة
- الهرمية الاجتماعية: دراسة خاصة في جزأين
- رحلة عذاب في مملكة اشتراكية
كما برع في ميدان الأدب فله العديد من المؤلفات في مجال الشعر حيث أصدر عدة دواوين وهي: "قراءة في عالم الخسران" و"شوية غزل في فصل النيروز" و"مرثية برشاي" و"الفصول الخمسة".
وعن هويته الفكرية يقول: "لا أعرف بالضبط ما الذي جعلني إشكاليا إلى الحد الأقصى في عشق التغيير والتجديد، متمردا متطيرا فوق الحدود والأفق وعقلانيا مؤنسا واقعيا إلى درجة التماهي والبساطة والتسليم الإيجابي في الشأن القومي العربي والوطني العام كجميع أفراد جيلي في سلمية الباذخة بإشعاعها الفكري– الفلسفي".
اسماعيل حسن سيفو" «أبو عمار» العميد الركن المتقاعد والرجل الموسوعة الذي تفتخر به مدينته. ولد عام 1952م في سلمية وبقي فيها طالبا وعاملا في مهنة البناء السكني حتى 1970م حيث اتجه إلى حلب، كلية الهندسة ولم يتمها لأسباب مادية ملتحقا بإحدى الكليات العسكرية ومنها انتقل إلى دمشق 1972م وفيها تشكلت لديه مشاعر الخسارة الأولى لقيم ومضامين الحياة الريفية والأسرية ولاحظ أنه كتب آنذاك بإحساساته الطفولية من حيث "سلمية هي مركز الوجود" وفي 2008 عاد إلى منزله الأول بفارق نوعي كبير.
حصل على دراسات عليا خاصة «معادلة للماجستير أصولا في موضوع تطبيقات علم النفس في مجال الانتقاء النفسي الوظيفي الميداني من 1989م ولغاية م1990موضوعها التوصيف النفسي للوظائف المتعددة الخطرة والدقيقة جدا, وذات الاحتياجات الخاصة علميا وثقافيا وسكيولوجيا، بالإضافة إلى متابعته لأهم تقنيات العصر الحديث واتباعه دورات كمبيوتر مع امتياز خاص في التنسيق والإخراج والتدقيق اللغوي والفني والطباعي للكتب والمجموعات الشعرية
ابن سلمية لديه العديد من المؤلفات في المجال الفكري ومن أهمها:
- المجلد الأول: العقلية الغربية التقليدية والعقلية الشرقية الرجعية العصابية وسيكولوجيا التدمير الذاتي للحضارة الإنسانية في جزأين : الجزء الأول نقد نظرية التقدم والتخلف الغربية التقليدية
والجزء الثاني: المشكلة العاطفية الجنسية والتنمية الاجتماعية الوطنية المستقلة
- المجلد الثاني: الهرمية الدولية المعاصرة
- المجلد الثالث: العولمة بين المكر والغفلة
- الشخص الثالث (حوار ذو أهمية خاصة في ضرورة تنمية الموارد البشرية الخلاقة)
- البعد الثالث للإيمان ومشكلة الإنسان ..بين المكر والغفلة
- الهرمية الاجتماعية: دراسة خاصة في جزأين
- رحلة عذاب في مملكة اشتراكية
كما برع في ميدان الأدب فله العديد من المؤلفات في مجال الشعر حيث أصدر عدة دواوين وهي: "قراءة في عالم الخسران" و"شوية غزل في فصل النيروز" و"مرثية برشاي" و"الفصول الخمسة".
وعن هويته الفكرية يقول: "لا أعرف بالضبط ما الذي جعلني إشكاليا إلى الحد الأقصى في عشق التغيير والتجديد، متمردا متطيرا فوق الحدود والأفق وعقلانيا مؤنسا واقعيا إلى درجة التماهي والبساطة والتسليم الإيجابي في الشأن القومي العربي والوطني العام كجميع أفراد جيلي في سلمية الباذخة بإشعاعها الفكري– الفلسفي".