الثنائي بيت وجولي يقاضيان صحيفة بريطانية روجت شائعة طلاقهما
نشرت في 2010-02-09
كثرت في الفترة الأخيرة الشائعات المتعلقة بما وصف بـ "نهاية العلاقة بين أنجلينا جولي وبراد بيت"، حسبما أوردت الكثير من الصحف العالمية.
إلا أن النجمان قررا رفع دعوى قضائية على أحد الصحف البريطانية، لنشرها اقتباسات "كاذبة" حول فشل علاقتهما، ونيتهما البدء بإجراءات الطلاق.
وقد بدأ بيت وجولي، وهما والدان لستة أطفال، إجراءات رفع دعوى قضائية ضد مجموعة صحف "نيوز غروب" البريطانية، لنشر إحدى صحفها خبرا، جاء فيه: "أن أحد النجمين قام بزيارة المحامي في أواخر العام الماضي، للبدء بإجراءات الطلاق."
وأضافت الصحيفة، وفقا للمحامي كيث شسلينغ، وهو محامي براد بيت وأنجلينا جولي في بريطانيا، أنه تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، سيتم على أساسه تقسيم ثروتهما، البالغة 205 مليون جنيه استرليني، والاتفاق الودي بينهما على حضانة الأطفال، وحقوق الزيارة لاحقا.
وذكرت الصحيفة أن النجمين استعانا بالمحامي سوريل تروب، لإتمام إجراءات الطلاق، إلا أن تروب نفى أي صلة له بهذا الأمر.
وأكد شيلينغ، أن الصحيفة لم تلتزم بتقديم اعتذار للنجمين، أو حتى التراجع عما نشرته، مما أدى إلى سرعة انتشار هذه الشائعات المغرضة محليا وعالميا.
وذكر شيلينغ أن المحاكمة ستتعامل مع هذه القضية كونها تعتبر شكلا من أشكال "التلاعب بمعلومات شخصية".
نشرت في 2010-02-09
كثرت في الفترة الأخيرة الشائعات المتعلقة بما وصف بـ "نهاية العلاقة بين أنجلينا جولي وبراد بيت"، حسبما أوردت الكثير من الصحف العالمية.
إلا أن النجمان قررا رفع دعوى قضائية على أحد الصحف البريطانية، لنشرها اقتباسات "كاذبة" حول فشل علاقتهما، ونيتهما البدء بإجراءات الطلاق.
وقد بدأ بيت وجولي، وهما والدان لستة أطفال، إجراءات رفع دعوى قضائية ضد مجموعة صحف "نيوز غروب" البريطانية، لنشر إحدى صحفها خبرا، جاء فيه: "أن أحد النجمين قام بزيارة المحامي في أواخر العام الماضي، للبدء بإجراءات الطلاق."
وأضافت الصحيفة، وفقا للمحامي كيث شسلينغ، وهو محامي براد بيت وأنجلينا جولي في بريطانيا، أنه تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، سيتم على أساسه تقسيم ثروتهما، البالغة 205 مليون جنيه استرليني، والاتفاق الودي بينهما على حضانة الأطفال، وحقوق الزيارة لاحقا.
وذكرت الصحيفة أن النجمين استعانا بالمحامي سوريل تروب، لإتمام إجراءات الطلاق، إلا أن تروب نفى أي صلة له بهذا الأمر.
وأكد شيلينغ، أن الصحيفة لم تلتزم بتقديم اعتذار للنجمين، أو حتى التراجع عما نشرته، مما أدى إلى سرعة انتشار هذه الشائعات المغرضة محليا وعالميا.
وذكر شيلينغ أن المحاكمة ستتعامل مع هذه القضية كونها تعتبر شكلا من أشكال "التلاعب بمعلومات شخصية".