تم مناقشة رسالة الماجستير لنيل درجة الماجستير في الدراسات العليا
من الطالب:ضياء محمد موسى
في اختصاص الآثار الكلاسيكية (الرومانية)
في جامعة دمشق - كلية الآداب - قسم الآثار
بعنوان:
((الأقنية المائية في منطقة سلمية خلال العصر الروماني))
بإشراف كل من:
الدكتور زياد سلهب (اختصاص آثار إغريقية)
و
الدكتورة رحاب أبو عباس (اختصاص آثار رومانية)
الإهداءإلى مدينة المقاومة والبطولة: ((غزة))
تتألف الرسالة من (311) صفحة (دون المقدمة والملحق)
تم تقسيم الرسالة إلى خمسة فصول:
حمل الفصل الأول عنوان الإطار الجغرافي لمنطقة سلمية :ويضم الموقع الجغرافي لسلمية وجغرافيتها وتضاريسها ومناخها والزراعة والرياح والأمطار والمياه.
حمل الفصل الثاني الإطار التاريخي لمنطقة سلمية :وضم تاريخ سلمية خلال العصر الروماني وأهم الآثار الباقية حتى الآن من ذلك العصر، مثل: معبد جوبيتر وقلعة شميميس والحمام.
حمل الفصل الثالث عنوان النظام الهندسي المتبع في عملية حفر الأقنية :تم فيه التحدث أولاً عن تاريخ الري والتطور التاريخي للأقنية ومسمياتها المتعددة، ومن ثم تم التطرق إلى التقنية الهندسية المائية عند الرومان من هندسة ومراحل تنفيذ واختيار الموقع وتوقيت البدء بعملية الشق والعوامل المساعدة في اكتشاف منابع المياه. أيضاً تم التحدث عن مرحلة البدء بشق القناة وأقسام القناة والصعوبات التي تواجه القنائين ونصائح تنفيذية أثناء حفر القناة وكيفية صيانتها والأدوات اللازمة لذلك.
حمل الفصل الرابع عنوان الأقنية المائية داخل سلمية :تم في هذا الفصل التحدث عن الأقنية داخل سلمية فقط.
حمل الفصل الخامس عنوان الأقنية المائية في ريف وقرى سلمية من جميع الاتجاهات (غرباً وشرقاً وجنوباً وشمالاً)، ويتألف من .
الخاتمة، ثم مراجع البحث باللغتين العربية والأجنبية ، ثم أشكال البحث ، ثم مُلحق بسيط بأسماء الأشخاص الذين التقيناهم أثناء مدة الدراسة، وذلك إما شخصياً أو هاتفياً، وهم من عدة فئات مختلفة ثقافياً،
فهناك مثلاً أسماء أساتذة جامعيين مختصين بالآثار والتاريخ والجغرافيا والمياه الجوفية والجيولوجيا، أو موظفين في دوائر كالآثار والموارد المائية،
وهناك الشريحة الأكبر وهي عينات من أهالي بعض القرى التي زرناها والتي يتواجد فيها قناة مائية قديمة أو أكثر.
من الطالب:ضياء محمد موسى
في اختصاص الآثار الكلاسيكية (الرومانية)
في جامعة دمشق - كلية الآداب - قسم الآثار
بعنوان:
((الأقنية المائية في منطقة سلمية خلال العصر الروماني))
بإشراف كل من:
الدكتور زياد سلهب (اختصاص آثار إغريقية)
و
الدكتورة رحاب أبو عباس (اختصاص آثار رومانية)
الإهداءإلى مدينة المقاومة والبطولة: ((غزة))
تتألف الرسالة من (311) صفحة (دون المقدمة والملحق)
تم تقسيم الرسالة إلى خمسة فصول:
حمل الفصل الأول عنوان الإطار الجغرافي لمنطقة سلمية :ويضم الموقع الجغرافي لسلمية وجغرافيتها وتضاريسها ومناخها والزراعة والرياح والأمطار والمياه.
حمل الفصل الثاني الإطار التاريخي لمنطقة سلمية :وضم تاريخ سلمية خلال العصر الروماني وأهم الآثار الباقية حتى الآن من ذلك العصر، مثل: معبد جوبيتر وقلعة شميميس والحمام.
حمل الفصل الثالث عنوان النظام الهندسي المتبع في عملية حفر الأقنية :تم فيه التحدث أولاً عن تاريخ الري والتطور التاريخي للأقنية ومسمياتها المتعددة، ومن ثم تم التطرق إلى التقنية الهندسية المائية عند الرومان من هندسة ومراحل تنفيذ واختيار الموقع وتوقيت البدء بعملية الشق والعوامل المساعدة في اكتشاف منابع المياه. أيضاً تم التحدث عن مرحلة البدء بشق القناة وأقسام القناة والصعوبات التي تواجه القنائين ونصائح تنفيذية أثناء حفر القناة وكيفية صيانتها والأدوات اللازمة لذلك.
حمل الفصل الرابع عنوان الأقنية المائية داخل سلمية :تم في هذا الفصل التحدث عن الأقنية داخل سلمية فقط.
حمل الفصل الخامس عنوان الأقنية المائية في ريف وقرى سلمية من جميع الاتجاهات (غرباً وشرقاً وجنوباً وشمالاً)، ويتألف من .
الخاتمة، ثم مراجع البحث باللغتين العربية والأجنبية ، ثم أشكال البحث ، ثم مُلحق بسيط بأسماء الأشخاص الذين التقيناهم أثناء مدة الدراسة، وذلك إما شخصياً أو هاتفياً، وهم من عدة فئات مختلفة ثقافياً،
فهناك مثلاً أسماء أساتذة جامعيين مختصين بالآثار والتاريخ والجغرافيا والمياه الجوفية والجيولوجيا، أو موظفين في دوائر كالآثار والموارد المائية،
وهناك الشريحة الأكبر وهي عينات من أهالي بعض القرى التي زرناها والتي يتواجد فيها قناة مائية قديمة أو أكثر.
ألف مبروك للأخ ضياء محمد موسى والتمنيات بالتفوق الدائم للطلاب الجامعيين في بلدتنا الحبيبه